يَفتح يَسوع عُيوننا وبَصيرتنا الداخليّة لكي نَعرف أنْ نَسير في الطّريق خلفه. العالم الذي يَرفُضُنا ويُلقينا على قارعة الطّريق كوننا لا نَعرفه جيدًا، يَخسرنا عندما يَلتفتُ يَسوع بحنان وشَفقة ليُشفيَ عمانا ويَقودنا من قارعة الطريق للسير في الطّريق خلف يَسوع.. وأين يصل يَسوع؟؟ (الأخ ياسر)