يَسوع الأول بَين إخوتهِ الكثيرين يَقبل أنْ يَكون الأخير. لا من أجل غاية ما، بل طريقًا يقيس الحياة بصورة مختلفة، ويَقبل بتواضع كبير كل ما يأتي من الآب ومن الآخرين حتى إن كانوا مختلفين (الأخ ياسر)
يَسوع الأول بَين إخوتهِ الكثيرين يَقبل أنْ يَكون الأخير. لا من أجل غاية ما، بل طريقًا يقيس الحياة بصورة مختلفة، ويَقبل بتواضع كبير كل ما يأتي من الآب ومن الآخرين حتى إن كانوا مختلفين (الأخ ياسر)