جاءَ يَسوع واتّخذ المقعَد الأخير مكانًا خاصًا له، ذَهبَ إلى الأبعد وهُناكَ استقرّ، حيثُ فَتحَ مائدته للفُقراء والمُشوّهين والعُرج والعُميان.. ولكلّ المَظلومين والمَنكوبين والشهداء والمَقتولين حسدًا وغيرةً وبلا سَبب… مِن المَقعد الأخير سيُرفع المُتواضعون (الأخ ياسر)