لا يَقبل يَسوع “انصاف الحلول”… إنّه يريد إنسانًا جريئًا، لا ييأس ولا يذبل قبل وقته، ويتحمّل ويحتمل مَشقّات الرّسالة والدعوة.. هو يُريد إنسانًا على شاكلته يَكون هَدفهُ ودَعوته أن يَخدُم لا أن يُخدَم (الأخ ياسر)
لا يَقبل يَسوع “انصاف الحلول”… إنّه يريد إنسانًا جريئًا، لا ييأس ولا يذبل قبل وقته، ويتحمّل ويحتمل مَشقّات الرّسالة والدعوة.. هو يُريد إنسانًا على شاكلته يَكون هَدفهُ ودَعوته أن يَخدُم لا أن يُخدَم (الأخ ياسر)