طيبة يَسوع وإنسانيته لم تَقتصر على شَعبه اليَهوديّ فقط؛ لا بل امتدّت لتطال كلّ إنسانٍ. قائد المئة الوثني، كان طيبًا مع الشعب اليَهوديّ، يَعترف بقُدرتهِ ولكنّه في لحظة يَعترف بحاجته لقُدرة الرب ليمنحَ الخلاص والشفاء لعبده. لَسنا مُستحقّين لكن طيبة إلهنا الرَّحوم لا تَترُكنا أبدًا (الأخ ياسر)