لا يأتي يَسوع بتكليفٍ شَخصيّ منه، بل بتكليفٍ من الله، أبيه الّذي يُرسله، ويَشهد له ولأعمالهِ. يَقبل يسوع شهادة الآب له ويَضعُها أمام الناس ليقودهم إلى الآب. الإيمان بيسوع المسيح هو أن نتنازل عن كبريائنا لنفسح لكملة الله التي تشهد له، وغير هذا سيكون مجرّد ادّعاء. (الأخ ياسر)