في وداع يَسوع لتلاميذه، يَعِدهم أنْ لا يَتركهُم. كَلامٌ جَميل مِن كلّ مُسافرٍ بَعيدًا. ولكنّه لا يَترك لهم ذكرى طَيبة فَقط أو كلامًا يَتذكرونهُ، بل يَعدِهم بروحهِ، يَترك لهم روحَهُ ليكون مُرشدًا وقائدًا ونورًا وحياةً لحياتِهم… الرّوح القدس العطية الالهيّة الكُبرى.. (الأخ ياسر)